أصبح التحويل المصغر بالمنظار أكثر انتشارا وسهولة وأكثر امانا من التحويل الكلاسيكي

أصبح التحويل المصغر بالمنظار أكثر انتشارا وسهولة وأكثر امانا من التحويل الكلاسيكي

ينصح بتحويل مسار المعده المرضي ارتجاع عضله المريء وفتق الحجاب الحاجز الذين يعانون من حموضه وحرقان بالمعده ولا ينصح بإجراء التكميم لانه يزيد من أعراض الارتجاع

تحويل مسار المعده بالمنظار هو المعيار الذهبي الجراحات السمنه المفرطة وهو العمليه الأكثر ثابتا وانتشارا في الدول الاوربيه وامريكا منذ عام 1980 يتم عمل جيب من المعده عمودي بواسطة الدباسات ويتم عمل توصيله بين المعده والأمعاء علي بعد مترين من الاثني عشر عن طريق فتحات صغيره بجدار البطن تتميز عمليه التحويل بأنها أكثر فعالية في نزول الوزن وفي ثبات الوزن لسنوات طويلة مابعد العمليه.

لايحدث زياده في الوزن حتي بعد خمس عشر سنه وفي المرضي ذو الاوزان العاديه محبي السكريات أو ضعيفي الاراده للحفاظ على وزنهم المفقود مابعد عمليات التحويل مرض السكر من النوع التاني المصاحب للسمنه المفرطه حيث أنه يعتبر الحل السحري لمرض السكر بنسبه شفاء تتعدي 90%مع الاستغناء التام عن الانسولين وأدوية السكر وبالإضافة إلي منع حدوث المضاعفات الناتجة عن السكر ولايوجد وجه للمقارنه بين تأثير التحويل والتكميم علي نسبه شفاء السكر حيث أنها تصل الى 45% مع التكميم فقط و يرجع السبب في زيادة نسبه الشفاء السكر مع عمليه التحويل

  1. توصيل المعده بالامعاء علي مسافه مترين يؤدي إلي تقليل امتصاص الدهون والسكريات بنسبة كبيره كمايؤدي إلي إفراز هرمون GLP1من جدار الامعاء الذي يؤدي الي زيادة إفراز الانسولين من البنكرياس.
  2. عدم مرور الطعام علي الاثني عشر يؤدي إلي تقليل إفراز مضادات الانسولين
  3. تقليل حجم المعدة وتقليل الامتصاص يقلل السعرات الحرارية اليوميه